يستقبل ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك ماليزيا جلالة السلطان إبراهيم في قصر اليمامة بالرياض ويُظهر هذا اللقاء روح التعاون والترحيب بين البلدين الشقيقين ويعكس حرص القيادة على تعزيز الروابط التاريخية والثقافية ودعم العلاقات الثنائية في جميع المجالات.
جلسة مباحثات رسمية لتطوير العلاقات
يعقد ولي العهد وملك ماليزيا جلسة مباحثات رسمية لمناقشة أوجه التعاون بين المملكة وماليزيا ويستعرض الجانبان سبل دعم العلاقات في المجالات الاقتصادية والتجارية والسياحية ويؤكد اللقاء أهمية تنمية الشراكات الاستراتيجية لتحقيق المنفعة المتبادلة وتعزيز التنمية المستدامة لكلا البلدين.
- مناقشة التعاون الاقتصادي والتجاري
- استعراض سبل دعم السياحة المشتركة
- تعزيز الشراكات الاستراتيجية بين البلدين
- تطوير آفاق التعاون المستدام
حضور المسؤولين السعوديين
يحضر اللقاء عدد من كبار المسؤولين السعوديين منهم الأمير تركي بن محمد بن فهد وزير الدولة والأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض والأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية ويشارك أيضًا مجموعة من الوزراء الهامين لتعزيز التعاون في شتى المجالات وإظهار الاهتمام الكبير بالعلاقات الثنائية.
- حضور كبار المسؤولين السعوديين
- تأكيد أهمية التعاون في المجالات المختلفة
- تعزيز الروابط السياسية والثقافية
- الاهتمام بالعلاقات الثنائية بين البلدين
حضور الشخصيات الماليزية
يحضر اللقاء عدد من الشخصيات البارزة من ماليزيا منهم الأمير إدريس إبراهيم ووزير الدفاع السيد محمد خالد بن نور الدين والأمين العام لوزارة الخارجية ويشير ذلك إلى رغبة قوية في تأسيس شراكات استراتيجية ودعم المصالح الوطنية وتنمية الروابط الاقتصادية والثقافية بين المملكة وماليزيا.
- حضور الشخصيات البارزة الماليزية
- دعم المصالح الوطنية لكلا البلدين
- تأسيس شراكات استراتيجية طويلة الأمد
- تعزيز الروابط الاقتصادية والثقافية
خاتمة
يؤكد هذا اللقاء على حرص السعودية وماليزيا على تعزيز التعاون المشترك في المجالات المختلفة ويبرز أهمية العلاقات الثنائية في تحقيق التنمية المستدامة ودعم الشراكات الاستراتيجية ويعكس الجانبان التزامهما بتطوير آفاق التعاون وتوثيق الروابط التاريخية والثقافية بين البلدين.
